المنطلقات الفكرية لتيار ما بعد الحداثة
نقد مقولات الفكر الحداثي: مثل هيمنة سلطة العقل، إحلال النظام مكان اللانظام، وإحلال العلم مكان الخرافة.
تجاوز المركز والاهتمام بالأطراف والهوامش: حيث ساعد الفكر ما بعد الحداثي على بروز الأقليات التي كانت هامشا للعالم الغربي الذي نصب نفسه مركزا للعالم.
رفض مقولة تفوق الجنس الأوروبي على باقي الأجناس الأخرى: فما بعد الحداثة "تدمج العليا بالدنيا (ثقافيا) والأبيض بالملون (عرقيا) لتنتج خليطا إنسانيا يحمل مشعل التعدد المطلوب لغرض التعايش في عالم التفاوت المعاصر".