•إن التحولات في البيئة
الخارجية والمحلية المحيطة بالمنظمات جعلتها تلجأ إلى التخطيط الاستراتيجي بعيد
المدة، وذلك لحماية مكتسباتها ومواقعها، والحفاظ على استقرارها، إلى جانب توفير القددر الكافي من الأمن من خلال توفير بيئة العمل
المناسبة. فلجات المنظمات إلى وضع الخطط
الاستراتيجية العامة والزمت كل إدارة من ادارتها بوضع خطة استراتيجية خاصة تصب في الخطة العامة وتتناسق وتتكامل كي
تكون جزء لا يتجزأ من الاستراتيجية العامة.