الهدف العام للمادة التعليمية

ويتمثل في تزويد طلاب السنة الثانية بالمهارات والمعارف الأساسية في ريادة الأعمال، التي تجعلهم قادرين على تقديم مشاريع ريادية تتماشى مع رؤية الجامعة وتوجهها الاستراتيجي، في أن كل طالب يخلق وظيفته بنفسه، سعيا إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة للوطن



تهدف المادة إلى تنمية  الثقافة المقاولاتية  وريادة الأعمال، من خلال تقديم للطالب المعارف المتعلقة بالمقاولاتية وأشكالها؛ المعارف المتعلقة بالاتجاهات والخصائص والمهارات اللازمة لإنشاء المشاريع؛ البيئة الاجتماعية والاقتصادية المساهمة في نشر الثقافة المقاولاتية. المعارف السابقة تجعل الطالب قادر على بناء رؤية مستقبلية وإدراك شخصيته المهنية وقدراته العملية لإنشاء مشروعه الخاص.

الأهداف:

·        أن يتعرف الطالب على مفهوم التسويق ومجالات تطبيقه ومراحل تطوره؛

·        أن يتعرف الطالب على عناصر المزيج التسويقي وأهميته في نجاح المنظمة؛

·        معرفة المعلومات التسويقية وعلاقتها ببحوث السوق؛

·        معرفة سلوك المستهلك والعوامل المؤثرة على قرارات الشراء؛

·        تطوير المهارات الأكاديمية للطالب ولما لا المهنية مستقبلا.


يصف المقرر مفهوم أخلاقيات الأعمال المطلوبة في الوظيفة ويبرز مصادرها وطرق ترسيخها لدى الموارد البشرية مع التركيز على إبراز الفرق بين أخلاقيات الأعمال The ethics و الأخلاق The morality و أخلاقيات المهنة Business ethics or code of conducts. هذا و سوف نتطرق إلى مفهوم الانضباط الوظيفي من جهة والمسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال من جهة أخرى.

   كما يكشف لنا بيان مدونة وقواعد السلوك والسلوك الغير الأخلاقي للموظف والفساد الإداري ضمن أخلاقيات الأعمال لكل مهنة من المهن قيم ومبادئ ومعايير أخلاقية ومعرفة علمية وأساليب ومهارات فنية تحكم عمليات المهنة وتحدد ضوابطها.

يتناول  علم بحوث العمليات عملية صنع القرار المبنية على المنهج العلمي مع الاعتماد بصفة رئيسية على أساليب التحليل الكمي في حل المشكلة الإدارية بهدف      الوصول إلى البديل الأمثل في حدود الإمكانيات المتاحة وذلك بناء على بيانات تفصيلية و دراسة دقيقة للمخرجات و تقدير المخاطر لكل البدائل المتاحة، وبلغة أخرى هو علم التمثيل الرياضي لمشاكل عملية اتخاذ القرار وإيجاد طرق حل لهذه النماذج الرياضية نلاحظ أن علم بحوث العمليات يعتمد على استخدام النماذج الرياضية كقالب تصاغ فيه المشكلة الإدارية، إلاّ أن نجاح تكوين النموذج وتطبيقه يعتمد على قدرة متخذ القرار الخلاقة حيث يتوقف نجاح عملية جمع البيانات للنموذج والتحقق من صحة تمثيله للواقع وتطبيقه على القدرة على إيجاد خطوط اتصال جيدة بين هؤلاء الذين لديهم المعلومات وبين من سيقوم بالتطبيق وفريق بحوث العمليات، ومن ثم يتوقف نجاح فريق بحوث العمليات على قدرة أفراده العلمية والفنية معا فالتركيز على ناحية وإهمال الأخرى قد يؤدي إلى نتائج سلبية لاستخدام بحوث العمليات في الواقع العملي. وتركز دراسة بحوث العمليات على اتخاذ القرار وهذا يعني أن النتيجة الرئيسية للتحليل يجب أن يكون لها تطبيقات مباشرة وواضحة في عملية اتخاذ القرار. وتطبق أساليب بحوث العمليات على المشاكل المتعلقة بتسيير وتنسيق العمليات أو الأنشطة داخل المنظمة والجدير بالذكر أن نوع المنظمة ليس له أي علاقة بمجال التطبيق حيث أن أساليب بحوث العمليات تطبق في مختلف المجالات كالتجارة والصناعة وغيرها

يصف المقرر مفهوم أخلاقيات الأعمال المطلوبة في الوظيفة ويبرز مصادرها وطرق ترسيخها لدى الموارد البشرية مع التركيز على إبراز الفرق بين أخلاقيات الأعمال The ethics و الأخلاق The morality و أخلاقيات المهنة Business ethics or code of conducts. هذا و سوف نتطرق إلى مفهوم الانضباط الوظيفي من جهة والمسؤولية الاجتماعية لمنظمات الأعمال من جهة أخرى.

   كما يكشف لنا بيان مدونة وقواعد السلوك والسلوك الغير الأخلاقي للموظف والفساد الإداري ضمن أخلاقيات الأعمال لكل مهنة من المهن قيم ومبادئ ومعايير أخلاقية ومعرفة علمية وأساليب ومهارات فنية تحكم عمليات المهنة وتحدد ضوابطها.