تعتبر السلاسل الزمنية من بين الطرق الحديثة للتنبؤ بالمستقبل وهي أداة تنبؤ كمية متقدمة في مجال استشراف المستقبل، حيث أنه من أهم الساسل الزمنية تلك الخاصة بالمؤشرات الاقتصادية والهدف من استخدام السلاسل الزمنية هو تفكيك السلسلة إلى أجزاءها الأساسية التي تعكس الاتجاه العام والحركات الدورية وبالتالي القيام بعملية عرض حالي لمعلومات مستقبلية باستخدام معلومات تاريخية بعد القيام بدراسة سلوك المتغيرات في الماضي
اما المحور الاخير فيتناول مدارس الاستشراف الاقتصادي حيثهناك العديد الأسئلة التي أثيرت في التجارب الاستشرافية الاقتصادية للدول والتخطيط العام والتخطيط الطويل المدى حيث يتم من خلال مدارس التخطيط هذه، إعداد سيناريوهات تخطيطية للاقتصاديات الدولية عامة يتعلّق على نحوٍ أساسي بطبيعة البحث المستقبلي من خلال أساليب النمذجة والمحاكاة، أو استخدام أساليب سيناريوهات المدى البعيد ومن تم الخروج بالقرارات الإستراتيجية وقبول فكرة وجود بدائل إستراتيجية متعدّدة ومختلفة، وذلك تبعًا للأشكال التي يمكن للمستقبل أن يظهر بها
وسوف نسعى في هذه المحاضرة تسليط الضوء والخوض في البنية المعرفية لمنهجية مدارس الاستشراف الاقتصادي المختلفة ، وإلقاء الضوء على الفوارق الجوهرية في الأسس المنهجية وأساليب ممارسة بناء التخطيط الاستشرافي بينهما.
- Enseignant: MOURAD SAOULI
يعد
التقييم المالي للمشاريع من أهم المشاكل التي تتصدر عملية اتخاذ القرارات
الاستثمارية بالمؤسسة، وهذا لأن الاستثمار في الأصول الثابتة يتطلب أموالا ضخمة في
فترة زمنية قصيرة هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى إذا اتخذ قرار وطبق، فإن أي خطأ
يكتشف بعد ذلك يصبح من الصعب تصحيحه وقد يؤدي إلى نتائج خطيرة قد تودي بإفلاس
المؤسسة وخرجها من السوق، وعليه للتقليل من احتمال ارتكاب هذه الأخطاء، وضمان
تماشي هذه الاستثمارات مع أهداف المؤسسة، يجب على متخذ القرارات الاستثمارية دراسة وتقييم المشروعات الاستثمارية.
فبعد
القيام بدراسة الجدوى التسويقية والفنية والهندسية، يستلزم القيام بدراسة الجدوى
المالية والتي تتم من خلال المراحل التالية:
تقدير تكاليف
المشروع.
الدراسة
التمويلية، من خلال تقدير الهيكل التمويلي للمشروع ومصادره المناسبة (تكلفة رأس
المال).
التقييم المالي،
بتقدير العوائد المالية المنتظرة ومقارنتها بالنفقات الاستثمارية
يعد
التقييم المالي للمشاريع من أهم المشاكل التي تتصدر عملية اتخاذ القرارات
الاستثمارية بالمؤسسة، وهذا لأن الاستثمار في الأصول الثابتة يتطلب أموالا ضخمة في
فترة زمنية قصيرة هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى إذا اتخذ قرار وطبق، فإن أي خطأ
يكتشف بعد ذلك يصبح من الصعب تصحيحه وقد يؤدي إلى نتائج خطيرة قد تودي بإفلاس
المؤسسة وخرجها من السوق، وعليه للتقليل من احتمال ارتكاب هذه الأخطاء، وضمان
تماشي هذه الاستثمارات مع أهداف المؤسسة، يجب على متخذ القرارات الاستثمارية دراسة وتقييم المشروعات الاستثمارية.
فبعد
القيام بدراسة الجدوى التسويقية والفنية والهندسية، يستلزم القيام بدراسة الجدوى
المالية والتي تتم من خلال المراحل التالية:
تقدير تكاليف
المشروع.
الدراسة
التمويلية، من خلال تقدير الهيكل التمويلي للمشروع ومصادره المناسبة (تكلفة رأس
المال).
التقييم المالي،
بتقدير العوائد المالية المنتظرة ومقارنتها بالنفقات الاستثمارية
- Enseignant: IZZ EDDINE BENCHERCHAR
تعد الهندسة المالية عملية تطويرية إنطلاقا من الدور الذي تؤديه في تنشيط
الأسواق المالية العالمية، وكذا بوصفها ابتكارات جديدة في المنشآت الإستثمارية
بصفة عامة، فضلا عن الأثر الذي أحدثته في التفكير الاستراتيجي للمنشآت المالية
والمصرفية وظهور الأسواق المالية الناشئة والمراكز المالية العالمية، ولا شك أن استخدام أدوات الهندسة المالية من قبل
المنشآت المالية والمصرفية له أثره الإيجابي، لأنها تدعم بشكل فعال تنويع أكثر
للمحافظ الاستثمارية، وتزيد من عوائدها وتخفض من مخاطرها، ويكون لها الأثر الفعال
في ابتكار طرق جديدة لقياس وتحسين إدارة المخاطر والحماية والتحوط من تلك المخاطر
التي يمكن أن تتعرض لها بسبب التقلبات التي تحصل في أسواق السلع والأوراق المالية
وغيرها من الأصول، ولعل الهدف الرئيسي للهندسة المالية هو إيجاد المنتجات
المالية الجديدة التي تساعد على جعل الأسواق أكثر تكاملا وكفاءة وسيولة وعمقا
واستقرار.
- Enseignant: RAFIK CHERIAK
· المحور الأول :العمليات البنكية
· المحور الثاني :آليات التمويل البنكي قصير الأجل للمؤسسات.
· المحور الثالث: آليات التمويل البنكي متوسط و طويل الأجل للمؤسسات.
· المحور الرابع : آليات التمويل البنكي للتجارة الخارجية.
· المحور الخامس :آليات التمويل البنكي الإسلامي.
المحور السادس : سياسات الإقراض- Enseignant: ASMA KERDOUCI