يهدف هذا المقياس الى تعريف الطالب بمجال علم النفس المرضي للطفل والمراهق ،من خلال استعراض اشكالية السواء واللاسواء تحديدا عند الطفل والمراق مرورا بمختلف المفاهيم القاعدية ،اضافة الى الاضطرابات النمائية مثل اضطرابات التغذية واضطرابات الاخراج واضطرابابات النوم وغيرها ،انتهاءا بالاضطرابات البنيوية ممثلة في العصاب والدهان.

تعتبر دراسة الحالة من الأدوات الرئيسية التي تعين الأخصائي النفسي على فهم وتشخيص حالة الفرد وعلاقته بالبيئة. فهي الإطار الذي ينظم فيه المعلومات والنتائج التي يحصل عليها المختص الاكلينيكي من الفرد وذلك عن طريق الملاحظة والمقابلة والاختبارات النفسية والفحوص الطبية...

ويهدف مقياس المنهج العيادي ودراسة الحالة إلى تمكين الطالبة من التعرف على هذا المنهج ومسلماته، وكيفية استعمال دراسة الحالة وأدواتها.

يعبر السلوك الإنساني في العموم عن أوجه النشاطات التي يؤديها الفرد في تكيفه مع البيئة ، إذ يعد السلوك هنا وسيلة اتصال وتفاعل وتكيف ، ويمكن لسلوك أن يكون مقبول و متفق عليه ، كما قد يكون مرفوض ولا يتماشى والمعايير والنظم البيئة الذي صدر فيها ذلك السلوك و هنا ندخل في دائرة اضطراب السلوك .

تعتبر اضطرابات السلوك الاجتماعي من أكثر الاضطرابات انتشارا في أوساط الأطفال والمراهقين

و يناقش المقياس ستة محاور بداية بالنمدخل المفاهيمي : الماهية التصنيف الاسباب و العوامل مرورا باضطرابات سلوكية : العوانية / السرقة / الكذب / اضطراب الهوية الجنسية / جنوح الاخداث

اما العمال الموجهة لهذا المقياس تضمن هي الاخرى اضطرابات سلوكية كفرط النشاط و نقص التركيز العزلة الاجتماعية ..............

نتناول في مادة اضطرابات الشخصية رصد لاهم الاضطرابات التي تصيب شخصية الفرد وتحديد للمحكات التشخيصية لها حسب المعايير الدولية 

تهدف هذه المادة إلى تعريف الطالب بأهم اختبارات الشخصية وكيفيات تطبيقها سواء كانت اختبارت إسقاطية أو موضوعية.