Passer au contenu principal
  • Fermer
    Activer/désactiver la saisie de recherche
  • Français ‎(fr)‎
    • English ‎(en)‎
    • Français ‎(fr)‎
    • العربية ‎(ar)‎
  • Connexion

قضايا دولية راهنة من ...

Fermer
Activer/désactiver la saisie de recherche
Université Cours Replier Déplier
Année Universitaire 2024-2025 Année Universitaire 2023-2024
Recherche de cours Université Cours Replier Déplier
Année Universitaire 2024-2025 Année Universitaire 2023-2024
Recherche de cours
  1. Cours
  2. Année Universitaire 2023-2024
  3. Faculté des Sciences Humaines et Sociales
  4. Sous Domaine des Sciences Sociales
  5. Département de Sociologie
  6. Licence
  7. deuxième Année Sciences Sociales - sociologie
  8. Semestre 3
  9. ق.د.ر
  10. Topic 15
  11. اصناف الطفولة المسعفة

اصناف الطفولة المسعفة

Conditions d'achèvement

1- الطفل غير شرعي: هو طفل بلا هوية، بلا جذور جاء نتيجة علاقة غير شرعية تخلى الأب عن مسؤوليته وخافت الأم من العار والفضيحة، فلم يكن أمامها إلا أن تتخلى عن الطفل أي أن الطفل هنا جاء بطريقة غير شرعية تخالف الدين الإسلامي والمبدأ

2- الطفل الموجه من طرف قاضي الأحداث: باعتبار انه في خطر، وهذا الصنف يضم أطفال العائلات اللذين لديهم مشكلة عدم القدرة على التكفل بالطفل من جميع النواحي وعدم توفر الجو النفسي الملائم له.

3- الطفل الذي يودع من طرف والديه: الطفل الذي يودع لمدة محددة نتيجة مصاعب مادية مؤقتة يبقى لمدة طويلة ومن ثم يتم التخلي عنه، أو قد يوضع بحجة عدم التفاهم بين الزوجين، او يودع في المؤسسة الكفيلة نتيجة الظروف المعيشية الصعبة للوالدين، أو اختلافهما وعدم اتفاقهما.

4- الطفل اليتيم: وهو الطفل الذي فقد أبواه ولم يبلغ سن الرشد ولقد أعطى الإسلام أهمية خاصة تدعو إلى تربية اليتيم والعناية به.

العوامل المؤثرة في شخصية الطفل المسعف

إن شخصية الطفل هي كل المشاعر والإدراكات التي يكونها الفرد عن نفسه إذ تنشأ في إطار علاقاته بالمجتمع الخارجي وكذلك شخصية الطفل المسعف فهي تتأثر بصفة مباشرة بعوامل كثيرة أهمها:

الأسرة: على اعتبار أن الأسرة هي الخلية الأساسية في المجتمع وهي المجتمع الأول الذي يمارس الفرد الأولى علاقاته الإنسانية ولذلك كان لأنماط السلوك الذي يتعلمه الطفل في محيطه قيمة في حياته المستقبلية وقد أكدت تجارب العلماء ان للأسرة أثر عميق في تشكيل شخصية الطفل ونموه وخاصة في مرحلة الطفولة البكرة.

إن لكل أسرة ميزة ثقافية معينة تتميز بها وهي التي تهيئ لطفلها الصغير البيئة الصالحة الملائمة التي ينمو ويكبر فيها، فوجود الطفل في بيئة أسرته هو أمر ضروري لنمو الفرد رضيعا، طفل، مراهق ويصبح بعد ذلك بمهارته وعقليته إنسانا كبيرا قادرا على مواجهة أصعب المسؤوليات وأكبر الأعمال

المدرسة: تعتبر المدرسة المجتمع الذي يواجه (المجتمع) الطفل، وهي من اهم العوامل التي تساعد في تكوين شخصيته، حيث أنها تكسب خبرات جديدة تمكنه من تسوية وتعديل إدراكاته الأولية فكيف يزاول الطفل الدراسة من الناحية النفسية ولا يتقبل الوضعية التي يعيشها، فالدخول إلى المدرسة هي الفترة المهمة في حياة الطفل المسعف، حيث تكون لديه صورة عن نفسه وشخصيته ويدرك وضعيته الاجتماعية وهذا مع مراحل الدراسات المختلفة، فالمدرسة تعتبر بالنسبة للطفل المسعف انفتاحا على عالم يختلف عن المؤسسات الاجتماعية التي يعيش فيها، وبالتالي فإن تساؤلات الطفل المسعف تتزايد ومشاكله النفسية تتعقد ونتائجه المدرسية تتدهور.

المجتمع: في المجتمع هناك عدة اتجاهات ينظر من خلالها إلى هذه الفئة المحرومة فهناك من يقبل فكرة الطفل كباقي الطفال وهناك من يحتقر ويستصغر مكانته فهذا في نظرهم نتيجة جريمة لا تغتفر فهو الذي لا يتحمل نتيجة خطأ والديه وحتى الأطفال الذين يحتكون به عادة يحتقرونه وإذا ما حدث شجار بينهم فإن الموقف يكون حرجا وهم بذلك يستعملون عبارات وكلمات تجعل منه انسانا مضطربا وقلقا، حيث يبدأ بتساؤلات يطرحها على نفسه، وهذه النظرة من طرف المجتمع هي السبب الذي يجعل أطفال المركز يتميزون بصفات الخوف والعزل والعدوانية والانتقام كأنهم ينتقمون لأنفسهم من المجتمع.

Cette leçon n'est pas encore prête.
Obtenir l'app mobile