E-Learning Guelma

المحاور / الفصول:

                               I.            الاطار النظري لمراقبة التسيير

                            II.            الأدوات التقليدية لمراقبة التسيير

                         III.            محاسبة التسيير كأداة لمراقبة التسيير التقليدية

                         IV.            طريقة التكاليف المتغيرة كأداة لمراقبة التسيير التقليدية

                            V.            طريقة التكاليف المعيارية كأداة لمراقبة التسيير التقليدية.

                         VI.            طريقة التكاليف الهامشية كأداة لمراقبة التسيير التقليدية

                      VII.            طريقة التكاليف على أساس الأنشطة ABC كأداة لمراقبة التسيير الحديثة

                   VIII.            الميزانيات التقديرية كأداة لمراقبة التسيير الحديثة.

                         IX.            لوحة القيادة كأداة لمراقبة التسيير الحديثة

                            X.             بطاقة الأداء المتوازن كأداة لمراقبة التسيير الحديثة

الوزن النسبي لتقييم المادة التعليمية

الامتحان النهائي (%): 60%

الأعمال الموجهة  (%): 40%

عناصر أخرى (%):/

                                   أهم مصادر ومراجع المادة التعليمية

- د. ناصر دادي عدون ، مراقبة التسيير وتقييم الأداء في المؤسسات الاقتصادية، دار المحمدية العامة، الجزائر، 2010.

- محمد عبيدات ،  مراقبة التسيير: مدخل تنظيمي وإداري ، دار المسيرة للنشر والتوزيع.

1. Robert Anthony, Vijay Govindarajan – Management Control Systems, McGraw-Hill Education, 2007.
2. Henri Bouquin & Catherine Kuszla ,  Le contrôle de gestion, Presses Universitaires de France (PUF), 2014.

اقتصاد كلي معمق

- دراسة هذا المقياس هو تسليط الضوء على المتغيرات والظواهر ذات الصلة بالجانب الكلي في الاقتصاد بشكل معمق مقارنة بما درسه الطالب في مقياس الاقتصاد الكلي في السنوات السابقة.

- القدرة على تحديد أهم العوامل المؤثرة في التوازن الاقتصادي، والآليات الكفيلة بتحقيق الاستقرار الاقتصادي. ووجهات النظر المختلفة  للمدراس الفكرية الاقتصادية وأهم  مرتكزاتها  النظرية والتطبيقية في تحقيق ذلك.

تواجه المؤسسة اليوم العديد من الضغوطات والتحديات لذلك فهي مجبرة على العمل جاهدة لزيادة قوتها والحفاظ على مكانتها، حيث وجدت المؤسسة نفسها مجبرة على اتباع وانتهاج تقنيات تضمن لها استغلال مواردها بشكل أمثل و كذا  تحقيق رسالتها وأهدافها، و يتطلب الأمر معرفة دقيقة للتغيرات الداخلية والخارجية وكذا التنبؤ الدقيق بالمتغيرات المستقبلية لوضع الخطط المناسبة لمواجهتها، ومن الأساليب الإدارية المعاصرة التي تبنتها المؤسسات و التي أثبتت نجاحا هائلا في هذا المجال هو تصحيح الوضعية عن طريق عملية التشخيص والتي تسعى إلى كشف وتمييز نقاط القوة والضعف داخل المؤسسة الاقتصادية والفرص والتهديدات التي يمكن رصدها في البيئة الخارجية من خلال الإحاطة بمختلف المفاهيم ذات الارتباط بتشخيص المؤسسة بقسميه الداخلي والخارجي، 

- دراسة هذا المقياس هو تسليط الضوء على المتغيرات والظواهر ذات الصلة بالجانب الكلي في الاقتصاد بشكل معمق مقارنة بما درسه الطالب في مقياس الاقتصاد الكلي في السنوات السابقة.

- القدرة على تحديد أهم العوامل المؤثرة في التوازن الاقتصادي، والآليات الكفيلة بتحقيق الاستقرار الاقتصادي. ووجهات النظر المختلفة  للمدراس الفكرية الاقتصادية وأهم  مرتكزاتها  النظرية والتطبيقية في تحقيق ذلك.