ساهمت حركة القياس النفسي في الإنتقال بعلم النفس إلى مساق العلوم التجريبية و ذلك من خلال استخدامه للغة الأرقام، حيث يصبو من خلالها إلى وصف الظاهرة النفسية وصفا كميا. و عليه نلتمس مدى أهمية تدريس هذه المادة لطلبة السنة ثانية ليسانس علم النفس و ذلك من خلال تناول النقاط التالية:

-ماهية القياس، ماهية القياس النفسي، الفرق بين القياس النفسي و القياس المادي، التطور التاريخي لحركة القياس النفسي، مدارس القياس النفسي، خصائص القياس الفسي، أخطاء القياس، ما الذي نقيسه في علم النفس، و مستويات القياس ( الإسمي، الرتبي، الفئوي و النسبي)