تهدف هذه المادة إلى تمكين الطالب من معرفة أهم المقاربات الموجودة في علوم الإشهار واستراتيجيات التنمية المستدامة، وتأثير ذلك على مستقبل المؤسسة.


يهدف هذا المقرر إلى مرافقة طلبة الدكتوراه منهجيا و ذلك على مستويين اثنين:

المستوى الأول : تقديم خلفية نظرية حول التطورات المنهجية التي لحقت بحقل علوم الإعلام و الاتصال و مدى تماشي المقاربات المنهجية التقليدية حمع دراسة الظواهر الاتصالية المستحدثة و التي كانت كنتيجة للتطورات التقنية المتسارعة ،و بالتالي محاولة تقديم رؤية نقدية حول مدى نجاعة المنهجية التقليدية في دراسة مثل هذه الظواهر.

المستوى الثاني : محاولة توجيه الطلبة عبر مشاريع بحوثهم المقترحة، و الوقوف على أهم المهارات المنهجية التي يلم بها الطالب ، و كذا لأهم مواطن القصور لديه، و بالتالي يكون هذا المستوى تطبيقيا بشكل أكثر حتى نساعد الطالب على التوجه نحو أكثر المناهج و الأدوات البحثية نجاعة فيما يتعلق بموضوع بحثه.

تعتبر مادة تقنيات الإشهار الإذاعي والتلفزيوني  هامة جدا لطلبة السنة أولى دكتوراه في تخصص الإشهار والعلاقات العامة 

لأنها تخدم أرضيتهم النظرية والميدانية في مجال عمليات إنتاج ودراسة ومتابعة وتحليل الومضات والرسائل الإشهارية سواء الإذاعية      أو التلفزيونية . وتقسم المادة إلى 06 محاور :

- مدخل عام حول الرسالة السمعية البصرية 

- خصوصية الرسائل السمعية البصرية في مجال الإشهار 

- الإشهار الإذاعي 

- الإشهار التلفزيوني 

- تحليل نماذج لرسائل إشهارية إذاعية وتلفزيونية 

- التدريب على إنتاج رسالة إشهارية سمعية وسمعية بصرية 

يتناول هذا المقياس طريقة اختيار موضوع الاطروحة، وطريقة عرض المشكلة، وصياغتها في سؤال علمي قابل للمنا

تعتبر مادة صورة المؤسسة الجزائرية من خلال الاشهار مادة أساسية تدخل ضمن تكوين طلبة السنة أولى دكتوراه في تخصص الإشهار والعلاقات العامة، بإعتبارها مادة تحليلية تفسيرية تعتمد على دارسة حالة لبعض المؤسسات الاقتصادية الجزائرية من خلال ما تقدمه من إشهار وتهدف هذه المادة إلى: 

- معرفة مدى إعتماد المؤسسات الجزائرية على الاشهار لتحسين صورتها الداخلية أو الخارجية.

- معرفة دور وسائل الإشهار في تشكيل صورة ذهنية ايجابية لدى الجمهور.

- الكشف عن مساهمة الإشهار في تحسين الصورة الذهنية لمؤسسة الاقتصادية.

- معرفة أسباب فشل الرسالة الاشهارية لبعض المؤسسة الجزائرية.